رأي

عابد سيداحمد بكتب… الشهد والدموع !!

 

Thank you for reading this post, don't forget to subscribe!

* و تواصل امس ارتفاع أصواتهم عبر وسائل التواصل الاجتماعى باكين مقتل قائدهم الميدانى الشهير جلحه

 

 

* و جلحه الذى نعوه أمس دون أن يكشفوا كيفية مقتله كان طوال الحرب مولعا بالظهور عبر وسائل التواصل الاجتماعى مكررا فى كل مرة وبطرق درامية مختلفه عبارته الواحدة اننا ضد الفلول

 

* ومقتل جلحة الذى تم ياتى فى سلسلة مقتل قادة المليشيا الكبار والذين لم يتبق منهم غير قجه

 

* وكان اول من فقدت المليشيا فى الميدان قائدها حميدتى الذى لا يعرف مكانه الا الله وقليلون

 

* ثم فقدت بالفاشر قائد عملياتها هناك على يعقوب والذى لقى مصرعه على يد الجيش والمشتركة

 

* ويعقوب القتيل كانت صدمته كبيرة عليهم لأنه لم يكن قائدا عاديا وكان أحد ازرع قائد التمرد حميدتى المهمة وكان قائد عملياتهم بدارفور

 

* والذى قبل أن تجف دموعهم عليه ويفيقوا من صدمتهم لمقتله تفاجاوا بمقتل قائدهم لمناطق سنار عبد الرحمن البيشى والذى كانت صدمته كبيرة وموجعة

 

* لتتوالى اغتيالات القيادات وتستمر الصدمات مع توالى انتصارات الجيش فى كل مكان وتقهقر المليشيا مع كل تقدم للجيش و ليتواصل بكاء الجنجا قحت هنا وهناك والذى لن ينتهى بمقتل جلحه اوتنتهى صدماتهم به

 

*

* وصدمتهم الكبيرة كانت لانضمام قائدهم بالجزيرة كيكل للجيش والتى قبل أن يفيقوا منها جاء مقتل جلحه

 

* ثم استمرت صدماتهم باسترداد السوكى والدندر وجبل مويه وسنجه ومدنى والمصفاة والقيادة العامة والمطار وبحرى ووووو ومش حتقدر تغمض عينيك وتقفل اذنيك

 

* وكل هذا وراءه حنكة الجيش والمساندين له من قوات فى إدارة المعركة التى اقتربت نهاياتها لتقترب ايام الشهد والدموع

 

* شهد فرح أهل السودان بالانتصار وانهاء التمرد وزوال الغمة ودموع المليشيا واعوانها على تلاشى الامال ودموع الكفيل على ماانفقه من مال

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى