رأي

عادل سنادة يكتب: تحيات – طيبات – ذاكيات

تحيات – طيبات – ذاكيات – وأمسيتم حامدين وشاكرين ومستغفرين وطبتم وطابت أوقاتكم بكل خير – أجد نفسي عاجز عن شكر إخوتي وزملائي الذين أقاموا هذا المساء جلسة عزاء وتأبين للوالده شآبيب الرحمه تتنزل على روحها وقبرها – ويمتد شكري وتقديري للذين تكبدوا مشاق الحضور في هذا الشهر المبارك الكريم ولعلي وعبر هذه السانحه أخص بالشكر والتقدير والامتنان أخي الأستاذ عثمان حسين رئيس مجلس الوزراء وطاقم مكتبه – والأخ الدكتور علي يوسف وزير الخارجيه وسعادة الأخ اللواء الركن محمد الفاتح المستشار المالي والاقتصادي للسيد رئيس مجلس السيادة – والاخوه قيادات الشرطه ووزارة الداخليه الذين أفسحوا لنا قلوبهم ودارهم العامره – والاخوه في قيادة إعلام جهاز المخابرات العامة ولفيف من الاخوه الصحفيين والإعلاميين ( إتحاد صحفيين – روابط صحفيه – رؤساء تحرير صحف وكتاب رأي – مدراء إذاعات وقنوات وتلفزيونات) – وشكري للاخوه قيادات الأحزاب والتنظيمات السياسيه الذين شكلوا حضور لافت – وممتن جداََ وعاجز عن الشكر للأخوه الذين قاموا بتنظيم هذه العزاء والتأبين بنادي الشرطه ببورتسودان – ولكل الذين حضروا وإتصلوا وراسلوا في العام او الخاص خلال الأمس واليوم عميق مودتي وتقديري – ونسأله تعالى في هذا الشهر المبارك الكريم أن يتقبل منكم هذا الجهد وأن يجعله في ميزان حسناتكم وأشد على أيديكم فردا فردا لأنكم كنتم خير إخوه واخوات وأصدقاء لانكم طوقتموتي بقلوبكم الحانيه وشملتموني بفيوضات من النبل والعطاء أسهم في تخفيف حدة المصاب – رحم الله والدتي واسكنها فسيح جناته مع الصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا ولا نقول إلا ما يرضي الرب انا لله وانا اليه راجعون ولا حول ولا قوة الا بالله.

Thank you for reading this post, don't forget to subscribe!

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى