
Thank you for reading this post, don't forget to subscribe!
ملاحظة مهمة في تتبع سير العمليات ونسق إدارة الجيش وهي أنه ومنذ إندلاع الحرب في أبريل 2023 .ورغم الفقد والخسائر على مستوى القيادات من كبار الضباط .على مستوى بعض الفرق أو المتحركات . لكن وعبر إنتقالات وتطورات الأرض تميز الجيش بالقدرة على الإحلال والإبدال بيسر مؤسسي (وهذا مفهوم لبنيته النظامية) . بل زاد أن كل مرحلة وإنفتاح كان يصعد بأسماء جديدة . ورموز ونجوم . ففي بدايات الحرب كانت الأسماء المطروقة والسائدة في التداول مثلا العميد أنور الزبير .وعشرات غيره من مختلف محاور أمدرمان . وبعدها وفي الأشهر الأخيرة برز مثلا اللواء الركن (الببلاوي) القادم فيما أعتقد من (الهجانة) وغيره عدد كبير من الأسماء وهذا بالضرورة شمل كذلك في الإضافات كتائب وعناصر مقاتل على مختلف صنوف التشكيلات .
بالمقابل الطرف الأخر فشل بشكل واضح في إستعواض صفه الاول والثاني .وغير معروف الان من يقاتل في صفه الاول على رأس القوة .والأرجح أنهم قادة مجموعات يديرون الأمر بحكم الأمر الواقع . مع عدم قدرة لا على الصد أو حتى التراجع لإقامة دفاع معلوم . هذه ملاحظة تكمل فيما أعتقد خلاصات ما يتجه إليه الأمر .والما بشوف من الغربال ..أعمى




