عام

د اسامة عيدروس الخبير الاستراتيجي

وانا في الطائرة مغادرا بورتسودان .  احس بنفس يقيني الاول في انتصار شعبنا وجيشه على الغزو ومليشياته.

Thank you for reading this post, don't forget to subscribe!

اللهم استودعناك السودان واهله.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى